لماذا يعتبر ” البقاعي”” اسطورة العصر الحديث

كتبه ابن البلد

في كل أسبوع منذ 40 عاما تقريبا تتردد الأسئلة من ذوي المرضى أو المرضى أنفسهم وفي مقدمة هذه الأسئلة السؤال التالي ( كيف يعالج البقاعي المرضى مستخدما يديه فقط) .

يليه السؤال الثاني ( لماذا لا يستخدم أية اجهزه أو أعشاب طبية أو صور طبقية أو أبر صينية وغيرها من المعدات ؟؟) .

والسؤال الثالث ( كيف نجح طوال مسيرته في علاج عشرات وربما مئات الآلاف من المرضى بيديه ؟! ) .

يعالج “” البقاعي “” أمراض الشلل الرباعي والضفيرة العضدية وجميع انواع الدسكات وعرق النساء ونقص الأكسجين المسبب للشلل الدماغي وغيرها وغيرها الكثير من الأمراض التي تقعد صاحبها عن ألحركة.. أية حركة .

يحضر المريض إلى عالم البقاعي جالسا على كرسي متحرك … ويغادر ماشيا على قدميه كبقية الناس!!!.

يؤمن “” البقاعي “” بأن أي عضو في جسم الانسان لايموت إلا إذا مات الإنسان… كما يؤمن أن المشافي هو الله سبحانه وتعالى وما هو إلا مجرد سبب للعلاج.

الكثير الكثير من مرضاه جابوا أقطار الأرض ودخلوا في أشهر مستشفياتها بلا فائدة تذكر وقالوا لهم بتقارير موثقة لاشفاء لكم لدينا وعند ” البقاعي”” كان الشفاء!! .

الذي يدخل
إلى قناة اليوتيوب ويكتب // عالم البقاعي للعلاج الحكمي// سيرى وسيسمع من المرضى وذويهم من خلال الفيديوهات التي توثق كيف كانت قبل العلاج وكيف اصبحت بعده .

سيصاب المرئ بالذهول والدهشة عندما يرى ويسمع القدرة والاحترافية في ساعدي ” البقاعي” وعقله في علاج أمراض عاتية ومعقدة .

قال لي الكثير من المرضى أن “” البقاعي “” وفي جلسة التقييم الاولى يخبر المريض أنه يعاني غير مرضه الظاهر من أمراض أخرى لايعرفاه المريض نفسه ويتم علاجه منها جميعا والفيديوهات شاهدة على ذلك .

“” البقاعي “” أوجد علم هندسة الجسد ويرفع شعار ؛؛ لسنا كأحد ؛؛ ومزج خبرته وملكته بالعلم وألف عديد الكتب والبحوث ومنحته جامعة القاهرة التي تأسست عام 1916 لقب ؛؛ زويل العرب ؛؛ وحصل على جوائز من لدن سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ومن مؤسسات عالمية وإقليمية ودولية تقديرا واعترافا بنجاحاته في “”هندسة الجسد والعلاج باليد “” لذا استحق عن جداره أن يلقب باسطورة العصر الحديث .